قضت محكمة جنايات القاهرة ببراءة 40 متهما في القضية المعروفة إعلاميا بـ"التمويل الأجنبي"، خلال إعادة محاكمتهم.
وصدر الحكم حضوريا لصالح 38 متهما، وغيابيا لصالح متهمين اثنين، كما قبلت المحكمة تظلم متهم آخر على قرار منعه من السفر.
إقرأ المزيد
لكن محكمة النقض المصرية قضت بإلغاء الأحكام الصادرة في هذا القرار، وإعادة محاكمة المتهمين.
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال لقائه الرئيس التركي رجب
طيب أردوغان، أن طهران وأنقرة متفقتان في ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي
سوريا.
وأضاف روحاني خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي في أنقرة
اليوم الخميس، أن طهران وأنقرة ستستمران في التعاون من أجل إحلال الأمن في
سوريا واليمن.كما لفت روحاني إلى أنه بحث مع نظيره التركي القضايا الثنائية ذات الاهتمام المشترك مشددا على أن تهديد أمريكا للآخرين من الاستثمار في إيران يتعارض مع المواثيق الدولية.
من جهته أكد أردوغان على ضرورة تكثيف الجهود الرامية إلى احتضان الشعب السوري وأضاف أن هناك خطوات كثيرة يمكن لتركيا وإيران اتخاذها معا من أجل إنهاء الصراعات وخلق أجواء السلام.
وتابع: "لم ولن نتسامح مع أي كيان يستهدف أمن واستقرار بلدنا ومنطقتنا، ونتمتع وإيران بإرادة تامة لمواصلة التعاون بهذا الخصوص والقضاء على العقبات المشتركة".
وبصدد العقوبات الأمريكية على إيران، قال أردوغان إن العقوبات الأمريكية ضد إيران تعرض أمن واستقرار المنطقة للخطر، وأكد مجددا أن "تركيا لا تدعم هذه القرارات... وستواصل الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني الشقيق في هذه الفترة التي تتزايد فيها الضغوط الجائرة عليه".
وأضافت: "السلطات الأمريكية رحلت 30 شخصا على الأقل إلى العراق من أصل 1400، مع تهديد بعضهم بالسجن لفترات طويلة في حال عدم موافقتهم على الترحيل".
وتابعت: "المبعدون في جميع الحالات يفتقرون لوثائق هوية صالحة، ما يعرضهم لخطر الاحتجاز التعسفي وسوء المعاملة في العراق".
وأضافت: "قبل (حظر السفر) الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في كانون الثاني 2017، لم تكن الحكومة العراقية تقبل أي مواطن معاد قسرا، لكن بعد فترة وجيزة من الحظر، الذي منع مواطني 7 دول ذات غالبية مسلمة وبينها العراق دخول الولايات المتحدة، وافقت على استقبال طائرة صغيرة تضم مبعدين وقبلت تسهيل ترحيلهم".
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية اليوم الخميس، إن
السلطات الأمريكية رحّلت أكثر من 30 عراقيا إلى بلادهم مع تهديد بعضهم
بالسجن في حال عدم موافقتهم على الرحيل.
وأضافت: "السلطات الأمريكية رحلت 30 شخصا على الأقل إلى العراق من أصل
1400، مع تهديد بعضهم بالسجن لفترات طويلة في حال عدم موافقتهم على
الترحيل".وتابعت: "المبعدون في جميع الحالات يفتقرون لوثائق هوية صالحة، ما يعرضهم لخطر الاحتجاز التعسفي وسوء المعاملة في العراق".
وأضافت: "قبل (حظر السفر) الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في كانون الثاني 2017، لم تكن الحكومة العراقية تقبل أي مواطن معاد قسرا، لكن بعد فترة وجيزة من الحظر، الذي منع مواطني 7 دول ذات غالبية مسلمة وبينها العراق دخول الولايات المتحدة، وافقت على استقبال طائرة صغيرة تضم مبعدين وقبلت تسهيل ترحيلهم".
Comments
Post a Comment